تفاحة في اليوم مع "بينك ليدي"

ذهبت الجائزة الأولى فئة تفاحة بينك ليدي في اليوم لعام 2022 إلى آماندا فارنيس هيث خلال حفل شاي اوتيمنال وودلاند. ففي كل عام نبحث عن الصور الأكثر إثارة وإبداعاً وابتكاراً وجمالاً لتفاح بينك ليدي لفئة تفاحة ببنك ليدي في اليوم؛ وأمامنا عام آخر من المشاركات الرائعة، لذا كل الشكر لكل المشاركات الهائلة التي شهدتها مسابقة هذا العام.التي شهدتها مسابقة هذا العام.

القصة وراء المشاركة الفائزة

حفل شاي اوتيمنال وولاند - آماندا فارنيس هيث

"اعتدت أن أكون متحمسة جداً عندما كنت طفلة عندما تم مكافأتنا بتفاحة في واحدة من المناسبات الخاصة. أتذكر الطريقة اللزجة والمربكة التي كان علينا أن نقضم بها التفاح الصلب، ومن ثم ملأ انفجار التفاح المقرمش والعصير براعم تذوقي بكل فرح! لذلك قررت إعادة الاحتفال بتلك الذكرى خلال حفل شاي وودلاند أقيم خصيصاً لمجموعة من الضيوف الشباب.

سألت مجموعة من الأطفال عن الشكل النهائي لمائدة "حفل الشاي". وكان ردهم أن تكون في شكل "تفاح توفي وكعكة". لذلك قررت تصميم طاولة حفل شاي وودلاند حافلاً بتفاح التوفي الوردي اللزج وكعكة التفاح الجيدة. لقد رسمت ببساطة فكرتي عن الطاولة ثم بحثت عن الدعائم المناسبة اللازمة لإنشاء الشكل والمظهر المناسبين.

وبمجرد أن وجدت موقع الغابة المثالي، وجدت بقعة مستوية تقع بين أغصان وشجرة البلوط القديمة، كانت مثالية! اخترت يومًا كان الطقس فيه لطيفًا ووصلت بشاحنة محمولة من تفاح التوفي والدعائم لتصميم الطاولة. وصل الضيوف سيدة صغيرة وتم إرشادهم عبر الأشجار إلى الطاولة.

وبمجرد جلوسهم، قمت بتصويرهم من مسافة بعيدة حتى لا أتطفل على المناسبة. كان الجزء الأكثر سحراً في اليوم هو رؤية وجوههم وهي تضيء عندما وضعوا أعينهم على الطاولة لأول مرة؛ فلم يتبق هناك تفاحة واحدة من الحلوى الوردية في نهاية اليوم".

"قريب جداً ولكنه بعيداً جداً" - ديزي تحدد ذلك

برامبل وودي من الكلاب المحببة ممن يقومون بمراقبة كل ما يحدث في المطبخ وبشكل يومي. حدث المشهد هنا بشكل طبيعي حيث قمت بتفريغ مشترياتي ووضعت التفاح إلى جانب واحد لتصويره دون أن أدرك مدى إزعاج الكلاب. كان لابد من التقاط تلك الصورة! ولحسن الحظ، انتظر كلاهما بصبر لحين التقاط الصورة ثم تمت مكافأتهما بما يستحقانه.

لقد أمضيت عدة سنوات أعاني من فقدان الشهية والخوف الشديد من الطعام. ومع ذلك، ساعد تصوير الطعام في شفائي من خلال رؤية الطعام بطريقة مختلفة خلف عدسة الكاميرا. والآن - بصفتي مصورة مبدعة للطعام - أعمل على ابتكار مشاهد تحكي قصة يمكن ربطها مثل قصة "قريب جداً ولكنه بعيداً جداً".

"مرآة، مرآة" - نانيت باركر

لقد ألهمتني الحكايات الخيالية الكلاسيكية ولكني أردت استخدام التفاح بدلاً من الناس. القصة لا تزال ذات صلة بعالم اليوم كما كانت في ذلك اليوم تماماً... ما نراه في المرآة في بعض الأحيان ليس ه ما نراه في الحقيقة.

مواضيع قد تعجبك أيضاً

مسابقة "بينك ليدي" لمصوّر العام للأطعمة

مسابقة "بينك ليدي" لمصوّر العام للأطعمة

اضغط أدناه لتمتّع نظرك ببعض أروع المشاركات الرابحة التي نوصي بالاطلاع عليها.

خذني إلى هناك
القرمشة

القرمشة

استمتع بوجبة من آخر أخبار "بينك ليدي"، أو جرّب تمارين القرمشة اللذيذة!

متّع ذوقك